المدن الذكية هي مقاربة تنموية تقوم على الدمج بين عديد من التكنولوجيات الحديثة، وبصفة خاصة تكنولوجيات الاتصالات والمعلومات.
أصبح اشتراكك نشطًا الآن. سيتم إرسال أحدث المدونات والإعلانات المتعلقة بالمدونة مباشرةً إلى صندوق بريدك الإلكتروني. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
وبالتخطيط المسبق والاستفادة من الآراء الثقبراء في المجالات الاجتماعية وعلم النفس في مراحل التطوير، يمكن للمملكة العربية السعودية أن تضمن انتقالاً سلسًا ومسؤولاً إلى نموذج التنقل الجديد.
لذلك، يُعد فهم طبيعة المدن الذكية والآثار المتوقعة لاتخاذها كخيار استراتيجي للتنمية على مستقبل الشعوب أمرًا بالغ الأهمية.
الاتجاهات الاجتماعية الاقتصادية والجغرافية، بما في ذلك ارتفاع الأجور، وزيادة التوسع الحضري والازدحام، بالإضافة إلى ارتفاع أعداد المسنين.
يفاقم هذا الأمر الحاجة إلى استخدام بطاقات ذكية وما شابه للوصول إلى الأماكن، مما قد يضطر الأفراد إلى استصدار هذه البطاقات حتى في حالات لا تفرضها ضرورة أمنية.
يدعم مشروعات المدن الذكية في مصر عدد من مشروعات تحديث شبكة المواصلات المصرية بصفة عامة. لكن تولي هذه المشروعات أولوية خاصة لربط المدن الذكية بالتجمعات العمرانية الأخرى وبتسهيل إمكانية الوصول الإمارات إليها.
كما يتضمن المخطط استخدام أنظمة كشف التسلل، وكواشف الحركة، والإنذار لكشف الدخول غير المصرح به أو الأنشطة المشبوهة.
حقق التقدم العلمي الذي يمكن وصفه بالمثابر خطوات وقفزات عديدة. وأيضاً مع وجود الذكاء الاصطناعي، فإن الابتكارات التكنولوجية التي تم تقديمها كانت متميزة بالفعل. وسوف نتطرق إليها في عُجالة.
الموازنة بين المصالح المختلفة لفئات المجتمع، وكذلك عدالة توزيع عائد التنمية، هي من الشروط الواجب توافرها في اختيار التوجهات التنموية وفي مراحل تنفيذها.
ما هو النقل الذكي، وما هي العلاقة ما بين الذكاء الاصطناعي والنقل الذكي. وهل هناك أمثلة عملية مطبقة حالياً، وهل سيُحدِث ثورة في عالم المواصلات.
يعني هذا أن إنشاء مدن جديدة بالقرب من المدن القديمة لا يحل بالضرورة مشاكل التكدس والازدحام، بل قد يؤدي إلى تفاقمها على المدى الطويل.
بحيث تُسهم كل تلك العوامل مجتمعة في تقليل عدد الحوادث، بالإضافة إلى توفير الوقود للسيارات والباصات كون المرور بات أكثر سلاسة. وأيضاً لا ننسى توفير الوقت وتوتر التنقل نور الامارات للأشخاص الذين سيقطفون تلك النتائج.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Comments on “The 2-Minute Rule for المواصلات الذكية”